مخلفات عفاش الذين يطعنون الشعب اليوم والذي خلعه في 2011 سواء من داخل الشرعيه او من خارجها هم مؤتمري عفاش والحوثين والاشتراكين والناصرين والسلافيش والحراكيش والقاعده كل هؤلاء ادوات اوجد بعضها عفاش ودجن اخرى وجند البقيه لانه كان يعلم انه سيأتي اليوم الذي يواجه بها الشعب وهذا ماحدث حقيقتآ بعد انقلاب 2014 وتصدرت كل هذه الادوات المشهد مؤيده لما حدث 
بعد ان سبق وزج بهم في صفوف الثوره فير2011 لزعزعتها من الداخل لكن ادواته فشلت بسبب وعي الشعب والثوار 
والكل يرى اليوم تلك الادوات المتاحه لمن يدفع بعد ان انتهى راعيها ومعيلها تلقفها التحالف ليعيد تدويرها مجددآ وتقديم الدعم السخي لها لتكمل مهمتها السابقه في استهداف وتفتيت اليمن بمقابل المال السياسي القذر اليوم كلهم يصطفون مع الطرف المعادي لليمن سواء كان هذا الطرف المليشيات الحوثيه الجماعات المتمرده  والخيانات  ومليشياته التابعه لهم
لولا هذه الادوات الرخيصه لما كان هذا الحال اليوم 
هذه المره ليست كسابقاتها ستفلتون من العقاب كما كان في عهد عفاش الذي كان يوفر لكم  الحمايه كادوات ليستمر في توظيفها 
هذه المره الشعب من سيحاسب الجميع 
كل من خان اوتأمر او سرق مرتب موظف او جندي او مستحقات شهيد او جريح ما يحدث لجرحى تعز بسبب امين مدره العفاشي المتحوث وكل طاقمك اللص اي قلوب معكم اين الانسانيه والرحمه الى هذه الدرجه فقدتم اداميتكم وسرقتم مستحقات جريح قدم روحه دفاعآ عنكم لتكون نهايته ان يرمى في الهند لعام كامل  حتى يصاب بشلل تام بسببكم لعنكم الله ما اقبحكم 
وما حدث  ويحدث   في الجنوب وعدن خاصه 
عندما قام  احد أدوات عفاش وهو وزير سابق في الشرعيه للسفر ليلا" إلى الضالع وشبوة  لاستقطاب رموز الإجرام   والارتزاق وانزالهم إلى عدن ليقوم بتمزيق وتشريد وتهجير قادة المقاومه وأبناءها وبسط نفوذهم في محافظة عدن  وتشكيل  مليشيات إجراميه ومجلس سياسي قذر  خبيث حاقد ليقوم بكل  شي قبيح في عدن والجنوب وتدمير كل شي جميل 
ولعن الله من سيتستر على فعلتكم تلك وعلى من سيتعاطف معكم وعلى من سيتخلى عن المطالبه بمعاقبتكم على تلكم الجرائم في حق الجرحى في الداخل والخارج
هذا مثال بسيط من افعال ادوات عفاش التي فرخها بين الشعب ومازالت حتى اليوم تعمل بكل طاقتها مستهدفه كل ماهو حر في اليمن انتقامآ لطاغوتهم الهالك
مازالت أموات عفاش تنتشر حتى في الشرعيه وأجهزتها واستقطابهم وتسليمهم مناصب ووزارات 
للأسف تم تدوير  كل النفايات القديمه من جديد .

خليل السفياني